
مرض الزهايمر: هل ينتقل بين البشر؟
نعم، حذرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "Nature" العلمية من أن مرض الزهايمر قد ينتقل بين البشر في حالات نادرة.
ووجدت الدراسة:
تم رصد انتقال بروتينات "الأميلويد" و"تاو" المرتبطة بمرض الزهايمر من شخص لآخر من خلال عمليات نقل الدم أو الأعضاء.
أصيب خمسة أشخاص بمرض الزهايمر في سن مبكرة بعد تلقيهم هرمونات مأخوذة من أدمغة متبرعين متوفين.
ما هي مخاطر انتقال مرض الزهايمر؟
لا تزال مخاطر انتقال مرض الزهايمر بين البشر منخفضة للغاية.
لا ينتقل مرض الزهايمر من خلال التفاعلات اليومية أو الرعاية الروتينية.
ما هي الإجراءات الوقائية؟
اتباع نمط حياة صحي، مثل ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن.
الحصول على قسط كاف من النوم.
إجراء فحوصات منتظمة للكشف عن علامات مرض الزهايمر.
ما هي أحدث التطورات في علاج مرض الزهايمر؟
لا يوجد علاج شافٍ لمرض الزهايمر حاليًا.
هناك العديد من العلاجات والأدوية التي يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض مرض الزهايمر.
يبحث العلماء عن علاجات جديدة لمرض الزهايمر، بما في ذلك العلاجات التي تستهدف بروتينات "الأميلويد" و"تاو".
ملاحظة: هذه المعلومات هي لأغراض تثقيفية فقط، ولا تشكل بديلاً عن استشارة الطبيب.